والله الحال الدي شهدناه من قتل الرئيس الليبي السابق يندى له الجبين وتشيب له الولدان اغتيال روح امام الملا وببرودة دم لامثيل لها ولم نشهدها من قبل لافي افغانيستان ولا في العراق ولا في اي مكان اخر رجال صرعى وسكرى لايعلمون مادا يفعلون والله كنت انتظر ان ياكلو لحم الرجل لاميثاق يحكمهم ولادين ولا ملة ولا فطرة ولاشيء اخر كيف لهؤلاء ان تضمنهم ان لاينتهكو الاعراض والاموال اخوانهم لقد صدق الغرب من شبههم بالبربر واكلي احوم البشر
لم اوافق يوما على مافعله الرجل من اثام وجرائم ولكن لنا دين يحكمنا وملة نحتكم اليها ان لا يغتال الاسير ولاينكل بجتثه مهما فعل سؤال ابهدا تبنون بلدكم