كانت ولا زالت الكلمات هي الوسيلة المثلى للتعبير
فهل ترانا استطعنا أن نترجم مشاعرنا بالطريقة الصحيحة
التي تجعلنا ننمي قدراتنا
فلطالما كان الاختلاف منبعا لكلّ خير
فلم نجده اليوم وسيلة لاضطهاد القوى المحجمة للقوى المصغرة بفعل فاعل
وهل التعبير عن الذات أصبح يشكّل خطرا ؟
حين اختطف الرسام السوري علي فرزات وأشبع ضربا
هل بتصرف كهذا استطاعوا منع رسمه من الانتشار ؟
وهل تثبيط العزائم يكون بالاضطهاد
سؤال لكسر الحجز والسكون المتراكم
لا فضّ الله فوك واصل
لنواصل