لست أدري ما أقول ،أخونا يوسف فتح لكم مكانا لا قيد فيه ولا شرط لتدونوا خواطركم فيه ،ويبدو أن الحظ لا يعمل عمله !!
فكل يدخل ويطلب ما يشرب ويركن نفسه واحاديثه إلى زاوية ضيقة؛مع أن المقهى رحبة وزاوية منفرجة...فلم الظلام والعزلة...ولم السكون والسكوت ....وكلٌّ شارب قهوة قد ضبط أسلاكه على إذاعة غير إذاعة المقهى ؟
وما زلت أطلب الدومينو باش نلعب !!!