لثوار تولوا النيتو الكافر الماسوني: فهم معهم: يقول الله تبارك وتعالى: ( ومن يتولهم منكم فهو منهم ) والقذافي ضدهم هو أظهر حقا منهم ربي يرحمو عظما عظما تحبوا ولا تكرهوا والله هذه هي نهاية الرجال حقا ولا نزكي على الله أحدا وأمره على الله...
ولكن الكثير من الغوغاء قوم تبع وأذيال حتى إن الكثير منهم يكبرون
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
للميت في ديننا حرمة مهما كان، وما فعلوه بالقذافي لا يوحي أن هؤلاء يمتون للإسلام بصله...