كان جهل و طيبة حمامة سببان في توفير الغذاء لثعلب ماكر دار عند كل وقت افراخ و لكن بفضل مالك الحزين الذي راعى حالتها استطاعت النجاة منه هي و فرخيها هذه المرة و لقلة حيلتها اخبرت الثعلب عن معلمها فتوجه الثعلب الى من سلبه قوته و ما طفق يمدحه و فصيلته حتى اغتر مالك الحزين بنفسة مستغلا الثعلب ذلك فانقض عليه و دق عنقة وهذا جزاء من ير النصيحة لغيره و يعجز عنها لنفسه . Sàfôù