رحم الله سيد الشهداء كانت له فلسفة واحب بلاده بصدق واخلاص وكان غيور على ليبيا وشعبها ونساء ليبيا .... وكان الاب الحنون لشعبه والاب المثالي لعائلته
لن احزن سارفع راسي مفتخرا بك.فالله القدير هو الدي يسير الامور و هو ادرى ما تخفيه الصدور
( ولم اكن سببا في مقتل ولي أمر ولو بكلمة )
واطعت الله ورسوله