صدقت
و نهاية رئيسنا ستكون حتما كنهاية صقر قريش في مسرحية جزائرية في الثمانينيات
في تلك المسرحية و التي تتحدث عن عودة امير الاندلس صقر قريش الى الجزائر المعاصرة
من عمق التاريخ تماما كما حدث مع بوتفليقة
و يرحب به الجزائريون و يخبرونه بحال العرب و المسلمين و ما الوا اليه فيصدق بكاءهم و يفكر في استعادة امجادهم
كقائد لهم و عندما يريد ان يهب بهم
يبيعونه لاسبانيا بابخص الاثمان حتى يوضع في متاحفها