الموقف هو الذي يحدد طبيعة الدموع فععند النجاح و الفرح لا تعبر عن الضعف و اما عند الموت فهي تذكر الانسان بضعفه و كذلك عندما يتعرض المرء الى موقف فيواجهه بالبكاء فهذا هو الضعف بشحمه ولحمه