أسامة رافق القذافي في رحلته من سرت الى مصراتة و كان لا يزال حيا فطلب من الطبيب فعل شيئ فاكد الطبيب أنه لا يستطيع فعل شيئ لانقاذ القذافي فطلب أسامة من القذافي أن يتشهد فرفض نطق الشهادة و لما مات اسود وجهه فجأة و لم يعد للونه الطبيعي الا بعد دقائق