ان الحسد ضاهرة سيئة برزة في المجتمع لتطغي على الحب الذي بين الناس ولكن اذما كان الانسان وفيا لناس كن الحسد خلف ضهره لامحالا وللحسد مضار كثير قد توئدي الى زوال النعمة على الفرد وتحبسها عنه ولكن اذاما ذكر الله غاب الحسد وكانت البركة مكانه
اتمني ان تعجبك هذه الالتفاة