شعيب الخديم قرا الخبر في الجريدةوفرح كثيرا للخبر وهنأ من قلبه هؤلاء الأطارات وراح يصفق من شدة الفرح .
وفجأة ،احس بان كل النظرات متجهة نحوه فتدكر انه في ممقهى شعبي .فبدأ يشرح لهم الخبر ويدكرهم بأن الأطارات هم اسباب عيشنا الكريم وبدونهم سنموت جوعا وحرمانا حتى ظنه الحاضرون اطارا متخفيا في زي خديم.....