ورد في الأثر
((يجبل المؤمن على كل طبيعة إلا الخيانة والكذب ))
فالخيانة مرفوضة رفضا تاما
أما الفراق فسنة الحياة
ففراق الحياة أو فراق المماة
فاكسب ما شئت إنه تاركه ...,احبب من شئت إنك مفارقه
*الأمر إذا وصل الخيانة لا كلام بعده
أما الفراق ..ففيفه كلام خاصة إذا كان فراق على وفاق وحكمت به المقادير