إلى صحراء الخير
يرحم باباك شكون أنتا ، أنا من مديرية التربية لشرق ولاية الجزائر ، كنت معتصما من بداية سبتمبر في رويسو ، صرخت جلست على الرصيف ، ضربوني مكافحة الشغب ، و أنا خارج المنشور و لم أدمج لكنني لم ولا و لن أهاجم زملائي خاصة الذين كان لهم الفضل ( بعد فضل الله طبعا ) في تحمل الذل و الهوان في سبيل أن يدمج كل المتعاقدين ثم تأتي أنت و تبدا فالتخلاط
قولي برك شكون أنت واسمك لأنني كنت قرابة 40 يوم فالرويسو حتى أجيبك