الإخوة من السعودية/ نصيحة إليكم
شئتم أم أبيتم/ اعلموا أن الكلام فيكم ليس كالكلام في غيركم
فإن رحتم تواجهون هذا الكلام بتعيير إخوانكم بتاريخ بلدانهم لم يكونوا السبب فيه، فيثبت فيكم قول المدعي
افهموا ذلك جيدا
أدرك جيدا أن بعض الكلام كالخنجر في الطعن
ولكن أظن/ أن الرد باللين وإفهام الناس بما يجب عليهم خير من تقريعهم
................
فقد يَشتم الجزائري
وقد يَشتم الفلسطيني، والمصري
وغيرهم
ولكن الشتيمة منكم تُرَى بالمجهر، كالثوب الأبيض الذي ترتديه: نقطة سوداء واحدة تجعل عين المخاطب لا تقع إلا عليها.
......................
أما عن أخينا صاحب الموضوع: فتراه يشتكي من بعض الأمور، أظنه أخطأ عندما عمَّمها فقط.