[مختلف]

يا حسراهْ يا ( فتَى )جتْ على موقعْ وهمِي إفتراضِي - ولا نُنكرُ خطرهُ مع انهُ من باب انا عارفْ وهيَ عارفَة -



ولكن [ الأسلمـــة ] شملت أمورْ اكبرُ خطرًا ..


فصارت الاغانِي > إسلاميَّة
والاحزاب > إسلاميَّة
والبنُوك > إسلاميَّة - مع هامِش الربحْ الربوِي
و ( أحبك في الله - منهَا ) > إسلاميَّة - وجدتُها في تقييمٍ مَا
و و و و




وربِي يستر من القادِم


ومشكلةُ [ الأسلمَة ]
أكبرُ خــــطرًا من ( الأخطار المادية المفسدَة الأخرى )

لأن الغطاءَ - الشرعي المزعوم - موجُود في ( الأسلمَة )



ومثلُك يعرفُ ( وأنت الناشطْ السابق في ugel ) مدى تأثيرِ الاسلمَة في إفسادِ الامور و (تغليف الفسادِ إسلاميًا )


إلا إذا كان لديكَ ولاءْ - لا يزالُ يسري في العرُوق - فهُنا لا اعتقدُ اننا سنرَى لكَ قريبًا مذكراتْ في ( كُنتُ - براغماتيًا - )



وقـــد سبقَ أن رأيتُ - بأم عينِي - ( أخْ وأختُه في اللهِ ) بالأسلمَة المزعُومة
في إحدى زوايَا - جامعة هوارِي بومدين للعلوم و التكنو -
ولمْ يمنعهُ - إمامتُه للناس في رمضان - من تطبِيق ( تقيتِه ) الحركيَّة - المتاسلِمَة

وأهمْ شيءْ انني رأيتُ - ماكنَ - ليزِيد يقينِي ( التطبيقي ) لفسادِ المتاسلمِين وكل من يُلبس ( الصبغة الإسلامية ) لأشياء ( غير إسلامية )



يا أخي إعملْ ( الفسادَ ) معتقدًا فساده
ولا تجبرنَا على تصدِيق أنَّ ما تفعلهُ ( إسلامي )
وهو الخطاب الذي من المفروض أن يوجهَ لهُم


الفتى الصغير
لاجدِيد
كعادةِ غيرتِك - باركَ اللهُ في أمٍ ربتكَ -