أختي لا أحد يعيش معاناتك إلا أنت و لا أحد يعرف الأوضاع إلا أنت ، اوزني الأمر في عقلك و قدري النتائج جيدا و وازني بين حسناته و سيئاته فإن وجدت سلبياته أكثر من حسناته و فوق ذلك لا يعاملك جيدا و أخفى عنك مرضه فمازلت في أول الطريق و تستطيعين تدارك الأمر خاصة و أنه ليس بينكما أطفال ، أما إن كنت تستطيعين الصبر فاصبري يعني أنت أدرى بحالك و لا يكلف الله نفسا إلا وسعها .