لاشيء تغير سوى حرمان ابنائنا من الدراسة والمطالبة بعدم خصم ايام الإضراب ووجوب الإعتذار للوزارة وللتلاميذ لأننا للأسف كنا مستغلين من قبل النقابات لتحقيق مآرب شخصية مختلفة أهمها الخدمات الاجتماعية