لا هم لم يبيعوهم بل عرضوهم على سوق الخردة والشيفون ولبسوهم ارثى الملابس على الملأ وأرقصوهم كدمى القراقوز واحيانا كانت تدفعهم الريح وتميل بهم في كل مكان ، فهم من رضوا لأنفسهم أتباع السفهاء فكان ماكان في الزمان والمكان