سيد العرين
لتهنأ عباراتي بقربها من بهائك
عقّبت أحد أديباتنا الكريمات على هذا الموضوع:
(إذن هي تناهيد مترعة أسى .." متعثرة"
لحظات غامرة لها كبوة ..
كم تنهيدة ..؟
أهي ألف كألفية إبن مالك ..؟
التي لاتطال سوى "نون " النسوة
أشكرك على إبداعك الطريد .. أستاذنا )
وكان الصدى :
(التي لاتطال سوى "نون " النسوة)
ههههههههههههه
لماذا هذه الإتهام المسبق يا عبير
ستكون مئة تنهيدة أو ما يقاربها وستلتف النون حول ما يحيكه يعض.. بعض الرجال وعنها تكون النون هاءا منتصرة..
ترقبي البقية سيدتي وأنصفيني)