يا جماعة ما تكتبه النّهار هذه الأيام أبان عن حقد دفين لأباطرة أنيس رحماني، ولهذا أقترح مقاطعة هذه الجريدة ولِنرى من يشتر ي مثل تلك الأصوات الناعقة والتي كانت يوما ما ترفع أصابعها لنأذن لها بالكلام، أرجو التواصل والتفاعل مع الاقتراح