أولا، المعريفة هي الصّح، بغض النظر عن أي شيء آخر. كن متيقنا من هذا. وإن أنت أنكرته، كنت كمن يغمض عينيه لأن لايرى الشمس الساطعة، ثم يقول أنا لا أرى الشمس لأنها خلف الغمام. ثانيا، تقييم الوظيف العمومي أهم وأخطر من نقطة المقابلة. خاصة وأن هذه الأخيرة شكلية لا غير، في الكثير، الكثير، من الجامعات. وتمنح، في هذا التقييم تحديدا، الأولوية للبطال على حساب العامل. أي، نعم. لذلك، نصيحة لكل مشارك في مسابقة مقبلة : لا تضع الترخيص بالمشاركة والتعهد بالاستقالة. إن فعلت، جنيت على بعض حظوظك، إن لم نقل كلها. خاصة إذا كنت تملك الكفاءة لا الكتف.