2011-10-11, 22:40
|
رقم المشاركة : 6
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **
ظلّك البعيد .. كأنّكَ لم تكنْ فاتحا ذراعيك على حجمِ رغبتي
ولمْ تكُنْ فيها مُّخْ الذي يراني فتسقُطُ الأشياءُ من يديه ليتسلّمني ..
فهلْ يُرهِقكَ حديثُ المطرْ أمْ أنّ..
مِعطفَكَ ليسَ بنفسِ سماكتي؟
وكأنّكَ نحرْتني تحتَ قدمَيّ خريفْ
|
للمرَّة الاولَــى التي أشعُر وكأنِّي ( لا أفقهُ ما تقُول ) 
رُبما لتبلُدِ حسٍ با [ صدِيقي ] يمرُّ بِيَ هــذِه الأيَّام
ولكنْ !!!
لا أدرِي لحدِ الآن لمَــا يرتبِكُ العقلُ عندمَا تتبلَّدُ المــــشاعِرْ
لماذَا يشعُرُ بإرتباكِ ( يدهِ على الكيبُورد ) حتى وكأنهُ [ مساقْ ]
ألذلكَ يُقال أنَّ الحُب اعمَــــى
وأنَّ [ المـــــطَرَ ] تفتحُ شهيَّة الكتابَة
ورؤيتُكَ - كما ذركتَ تمامًا - تجعلُ حروفِي تتناثرُ ( شوقًا ) و ( تنسَى نفسَها ) لتصل حتى لــ ( عنوانِ الموضوع ) لتخرُجَ عن الفكرَة
ولكن معَ ذلك
فلطالمَا أنت [ الكاتِبْ ]
فالفكرَة [ داخلكَ ]
لذلكَ أخرُجُ احيانًا ( عن النــص )
لأجـــدَها في - آخر ردٍ -
ثُمَّ
أنَّى لي أن انحرَكَ
وقدْ شهِدَ الذئبُ [ أنكَ لا تُنحر ]
ومعـــطفِي
وإن لم بسماكتِك
فهُو بحجمِ قلبكَ ( مُفصلاً )
وتعرِفُ ان لا [ أقفالَ ] بيننَا >> كما قُلت
ولمْ تعجبنِي [ وكأنَّك ]
لأنها أشعرتنِي
وكأنك تريدُ أن تقُول شيْئًا
سأعُود
فقط لأنكَ [ هُنا ] .... ولا اهمية لباقِي التفاصيــــل
إستمر
فاكثرُ ما يجعلُنِي أقولُ ممتعضًا ( واشْ بيه هــذا )
هُــــوَ صومُك السريعُ عن الكتابَة
رُبما لأنه يقال : [ الجمــــــالُ عـــزِيزٌ ]
دُمت جمِيلا يا صدِيقي
|
|
|