منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - موجزْ لأهمِّ الأمطار /
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-10-11, 22:19   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
** لا أحد **
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ** لا أحد **
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف مشاهدة المشاركة



الآخــرُ المنشُود !!!

ولأنَّنِي لا أبحثُ عنهُ ولا حــتَّى لي فضُـولٌ لأعرِف [ منْ يكُون ] ولا منْ [ يكُونون ]


فإنَّهُ جليٌّ من [ ألوانِ ] الأسئلة الثلاثِ و [ صعوبتها ] كآخرِ إختبارٍ خاضَهُ [ قلبٌ مـا ] نسيَ مظلَّتهُ في البيتِ فتبلّلَ شوقًا .... أيضًا >> أترى لستَ وحدَكَ المُبتل



أتعرِفْ .... أصِبتُ بعدوَى الكونكسيُون الـ ( faible ) وأنا اللّي كانُوا غايضينِي جماعَة موضُوع "شهد"




أعرِفُ انَّنِي نسيتُنِي لأسرُد معاناتِي مع [ تباعُدِ حروفِنَا ] >>> ولا يُهمْ .... | وشْ راك تقُول >>> وآخرُ القولِ بلسانِ قارِئٍ ما >> ولا يُهمُ أيضًا






ولكن فقطْ لتعلمَ أنَّهُ في حالةِ لمْ تقرأ ما كتبتُ أعلاهْ

ولا وصَلكَ شيءْ

أنّ [ آخرًا - في مكانٍ مَا من السُّحبِ - ] يُحبُّ الشتاءَ too




و ما يُهمُّ [ التالِي ] :



أولاً :

أنَّهُ لِي كثيرُ كتابةٍ على ما قُلت ... و ( كانُون الجدَّة يُثير الشجونَ ) و ( أشياءُ أخرَى ) تُحبُّ المطر لتختبئْ



وثانيًا :

إن حــدَثَ ومرّ من هُنا فليعلمْ باقِي المُعطيَات :

عن معنى القلوب >> أنْ لا يغتــرَّ بالمُبلّل .... ولينتظِرِ الصيف ... ليُزيل الوشاحَ و '( مظلَّة ) و ( حذاءَهُ البلاستيكِي ) .... وحينَما يحترِقُ (تجمَّدًا) تحتَ أشعَّتِهـا و ( شرفتِها ) .... وتسقِيه جفاءًا ..... فليأخُذ حينَهـا ( قلبًا ) ... ويكتُبه



ومعنى الهشاشة >> أنْ لا يستعِينَ بالمعاجِمْ .... ويتجنّب لسانَ العرَبْ - خصوصًا - .... ولا يجلِس معَ [ عاشِقٍ قدِيم ] لأيٍّ من الجمادَات بمَا فِيها ( المطَر )




ومعنى الأحزانِ المترفة بالدّلال >>> هُنا ... هُو و [ تارِيخُ قلبِه ] ..... وأنصحُهُ ألاَّ يلتفِتَ ( شرفةً ) ولاَ ( موكِبًا - ليلَة خميسٍ ) ...... وليكتُبْ بكُلِّ [ أمانَةٍ ] .... وليعلَم أنَّ ( منْ غشَّنَا فليْسَ - قلبًا سويًّا - ) ..... وأيضًا ... لا ينسَى أن يتجنّضبَ تعرِيض الورقةِ للــ ( مطرِ ) و [ المــاضِي ]





أتمنَّى أنْ يقرأ الــ [ أنتَ ] إرشاداتِي .. إن مرَّ من هُنا
وإنْ نجَحَ في إمتحانِك .......... فأخبِرهُ أنَّنِي أفضّلُها [ شرابًا سائغٌ شرابُه ] .... ولا
أفكِرُ في ( الغازِيات )












وأخيرًا :



ما كتبتُ أعـــلاهْ إلاَّ لأقــولَ لكَ [ مرحبًا ] ......... وأستأذِنَك لأكتُبْ ؟؟



فإن أذنتَ ........ فأعلمْ أنّنِي [ هُناكَ في سطرٍ ما قبْلَ ( كــانُونِ الجدَّةِ ) - الله يرحمهَـا ويسكِنها فسيحَ جناتِه - )




>> جمِيلٌ .....


وكأنَّكَ أرجعتنِي [ شتاءًا ونِصف ] ....











ظلّك البعيد .. كأنّكَ لم تكنْ فاتحا ذراعيك على حجمِ رغبتي

ولمْ تكُنْ فيها مُّخْ الذي يراني فتسقُطُ الأشياءُ من يديه ليتسلّمني ..

فهلْ يُرهِقكَ حديثُ المطرْ أمْ أنّ..

مِعطفَكَ ليسَ بنفسِ سماكتي؟


وكأنّكَ نحرْتني تحتَ قدمَيّ خريفْ










رد مع اقتباس