منذ متى كان ثوار الناتو يحملون صفة الجهاد و المجاهدين
حتى القنواة الاعلامية الداعمة لهم تستح من اطلاق عليهم وصف المجاهدين و تكتفي فقط بمصطلح الثوار
لا جهاد و لا هم يحزنون ...مجرد انقلاب عسكري ضد نظام حكم قائم بذاته قاده أكبر حلف غربي متصهين عرفه العصر الحديث صاحب الانجاز الفعلي و المحوري في تغيير موزين القوى لصالح كفة ثواره على الأرض
الحقيقة الساطعة هي أن لولا الناتو لما سقط النظام الليبي فاين الجهاد و المجاهدين من المعادلة الكلية
المشكلة هو أن الكل على علم و دراية و لكنها المكابرة و عدم الاقرار