أين ذهب الكنتي وأبا نعامة وعيسات ايدير ....اليوم وقد بانت ضآلة ضحالة ماكانوا يشهرون له من بقايا تلك النقابة التي وقفت دوما ضد ارادة العمال وساهمت في هضم حقوقهم ......هل رأى هؤلاء المنتصرون للظلم والظلمين كيف تم شل القطاع كلية ........