قصدت غرداية أخي الفاضل عمر ..سقط اسم ورقلة سهوا ..والريب في الفتنة يدور حول بارونات الاقتصاد الوطني الذي لا يقدر على مواجهتهم حتى الرئيس ..نسأل الله القهار الجبار أن يمحقهم كما محق الذين من قبلهم .