اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaoula23
بـــــــارك الله فيكم ونفع بكم اخي الفاضل
والى اخواتي في الله هاته القصة وهي نصيحة مني لهن:
هكذا فلتكن النساء
وقع شجار بين الزوجين، فجلست المرأة تبكي، وفي هذه الأثناء طرق أهلها الباب، وقد أتوا لزيارتها، سألوها عما بها،
فقالت: تصوروا أني جلست أذكركم فبكيت وتمنيت لو أني أراكم، فسبحان الله الذي جمعنا!
كان الزوج يسمع زوجته وهي (تبرّر) بكاءها لأهلها، فعظمت في عينه، وفرح لحفظها أسرار الزوجية، وعَشّى أصهاره خروفاً إكراماً لها.. وبعد ذهابهم قدم لها طقم ذهب تعبيراً عن حبه لها وتقديره لفعلها.
أمل أبو بكر عباد – حضرموت
|
بارك الله فيكي يا اختي على هذه القصة الرائعة فالمرأة الصالحة درع لزوجها .ولا تنسى في لحظة غضب المودة والرحمة التي بينهما
مابين الزوجين يجب ان يظل بينهم لايخرج بعيدا عنهم سواء كان سعادة او مشاكل فلو كل زوجه حكت لاهلها مشاكلها مع زوجها سوف يحزنوا ويتألموا لها باعتبارها ابنتهم اولا وبغض النظر عن كونها غلطانه ام لا وتتكون مشاعر مضادة لديهم اتجاه زوج الابنة التى سرعان ماتنسى لزوجها ماحدث ويتصافوا باعتبار الحب الذى بينهم يغفر كل شئ اما الاهل فيظلوا على موقفهم فهنا يكمن الخطأ فيما يحدث فليت كل فتاة تعلم هذا وتحفضه جيدا