أحمل المسؤولية كاملة للرئيس القذافي الذي أراد الملك الدائم وكأنني به حي لا يموت ناهيك عن ذهنيته المريضة التي اوصلته لدرجة الجنون فكيف لا و قد كان يريد استعباد شعبه بالتهديد حتى أصبحت صوره في الأماكن الخاصة والعامة وأصبح حديث الخاص والعام ولم يتوقف عند هذا الحد بل راح ينشئ لنفسه تماثيلا !!! أليس هذا مجرم مصنف ضمن الرعاع والغوغاء.
لم أنس الفرقة الاجرامية التي خططت للحرب واستغلت بعض الشباب و أخص بالذكر فرقة الثوار و أحمّل بصيصا من المسؤولية لوسائل الإعلام و أخيرا الشعب الليبي الذي لم نفهم موقفه بعد.