جَمْعُ العِشْرَة
فِي الصُّوَرَة التِي جَمَعَتْ الأَحْبَابَ العَشْرَة
تَبَاسِيمُ وَجْهِكَ يَا حُميْدُ قَدْ سَطَعَتْ
فِي مَعْرَضِ الكُتْبِ مَعَ الخِلاَّنِ وَالحَسَنِ
يَا سَادِسَ العَشْرَهْ المشْهُودِ صُورَتهُم
أَكْرِمْ بِجمْعٍ حَبَوْكَ بَعِيْداً عَنِ المدُنِ
وَأَبْنَةَ السُّلطَانِ بِيُمْنَاكَ تَحْظُنَهَا
فَهَلْ حَنَانُ الأُبُوَه تَرْجُوه مِنْ زَمَنِ