لا دراسة لا تدريس حتى يستجيب الرئيس ليكن هدا هو شعارنا هده المرة لنضرب مرة واحدة نسترجع فيها كل الحقوق و من ثم نقفل باب الاضراب بصفة لا أقول نهائية بل بعيدة الأمد تحياتى