نعم لقد كان الصادق دزيري شاوي حر حينما كان معلما
لكن بمجرد تقلده المسؤولية نسي صفة الشاوية الاحرار
و قد فعلها بنا مرتين سابقتين
و سيفعلها هذه المرة إن تمكن من تدجين اعضاء المجلس الوطني الذي نعلم أن فيه الكثير من الشرفاء الاحرار الذين لا يباعون و لا يشترون