اضافة إلى ماقلت فلو كانت الموت تردع الناس لما أقدم بعض الشباب على الإنتحار من أمتنا أو أمة الكفر ولما خاضت الأمم الحروب والمخاطر فطلب العلم الشرعي وحده هو الذي يهدي الناس الى الصراط المستقيم فلماذا إذا يموت الكافر على كفره والعاصي على معصيته والمشرك على شركه.