منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الـولايـات المـتـحـدة الأمـريـكـية
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-10-07, 18:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
nadjibosse
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

الــــــمـــــــديـــــــ ــــونــيــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــة


- مفهومها:
هي مجموعة من الأموال التي تستدينها الدول النامية كقروض أو مساعدات مالية من الدول المتقدمة و ذلك لأجل تغطية العجز المستمر و المتزايد في ميزان مدفوعاتها الراجعة إلى عدم التوازن في صادراتها مع وارداتها المتزايد نموها و المرتفع دائما فهي في حقيقة الأمر سلاح خطير و فتاك تعتمد عليه الدول المتقدمة للضغط على الدول المتخلفة، و للحفاظ على مكانتها الدولية كدول متقدمة و أيضا للحفاظ على تبعية الدول المتخلفة لها.

2- أسبابها:
- عجز ميزان المدفوعات.
- بطء معدلات الصادرات و تزايد نسبة الواردات خاصة من المواد الاستهلاكية.
- حاجة دول العالم الثالث إلى الأموال البرامج التنمية بها.
- تهريب الأموال نتيجة فساد الأنظمة.
- انخفاض أسعار المواد الأولية.
- ضعف الادخار المحلي.
- النفقات العسكرية الكبيرة نتيجة طبيعية الأنظمة (أنظمة دكتاتورية).
- سوء تسيير المال العام مما يؤدي إلى ضياعه في مشاريع وهمية أو تافهة.

3- آثار و انعكاسات المديونية:
- التبعية المالية للخارج.
- تعرض الدول للضغوط السياسية.
- الضغوطات للتنازلات الاقتصادية و السياسية جراء كثرة الديون.
- الخضوع لشروط مستحيلة أو صعبة من طرف المؤسسات المالية.
- زيادة الدول المتخلفة تخلفها.
- تأثر مداخيل الدولة من الصادرات بالسلب بسبب خدمة الديون من قيمة الصادرات.

4- من تواريخ المديونية:
تعتبر نسبة ديون العالم الثالث في سنة 1972 متدينة بالنسبة للسنوات الأخرى و هذا راجع إلى:
1- ارتفاع أسعار المواد الأولية خاصة البترول.
2- وحدة دول العالم الثالث تحت راية واحدة و هي حركة عدم الانحياز و المطالبة بحقوقها.
3- القيام بعدة اصطلاحات في الميدان الاقتصادي.
4- الاستقرار السياسي الذي عرفته هذه الدول.
أما في الثمانينات ابتداء من 1982 إلى 1989 فتضاعفت الديون إلى عشرات المرات فمن 98 مليار دولار سنة 1972 إلى 1250 مليار دولار سنة 1989 و يرجع هذا إلى:
- انخفاض أسعار المواد الأولية.
- عدم تسديد الديون أدى إلى قبول شروط قاسية.
- الأزمة الاقتصادية العالمية و انعكاساتها السلبية على العالم المتخلف.


*مفهوم التنمية:
- مفهوم التنمية المستديمة:
هي تلك التنمية التي تلبي حاجات الحاضر دون المساس بحق الأجيال المقبلة.
- مفهوم التنمية الاقتصادية:
هي العملية التي يتم بمقتضاها الانتقال من حالة التخلف إلى التقدم أو على الأقل السير في طريق التقدم.

- مفهوم التنمية البشرية:

- مفهوم البيئة:
هي كل ما يحيط بالإنسان من مكونات عضوية حية أو غير عضوية.



التقدم و التخلف




تعريف التقدم:
مصطلح يدل على وضعية اقتصادية مزدهرة تتجسد في رفاهية اجتماعية و إبداع ثقافي، و تقدم تكنولوجي،و ضخامة الإنتاج الصناعي و الفلاحي، قوة الاستثمار، ارتفاع قيمة الدخل الفردي و مستوى المعيشة و الخدمات الطبية...

تعريف الدول المتقدم:ة
هي الدول التي تميزها و تنطبق فيها كل معاني التقدم.
تعريف العالم المتقدم ( عالم الشمال ) أو (الدول الصناعية):
يتكون من مجموعة قليلة من الدول يقطنها 17% من سكان العالم تتميز بتطور تكنولوجي و ارتفاع الدخل الخام و نصيب الفرد منه أي الدخل الفردي السنوي، و بالقدرة على توفير الحاجيات الأساسية لمواطنيها و بمشاركة معتبرة في التجارة العالمية إلا أن هناك تباين في مستو رقي دول العالم المتقدم.
أ- دول جد صناعية وتتمثل في الأقطاب الثلاثة:
*الولايات المتحدة الأمريكية.
*الاتحاد الأوروبي.
*اليابان.
ب- دول صناعية في مرحلة الانتقال الهيكلي الاقتصادي و تشمل دول شرق أوروبا، ومعظم جمهوريات الاتحاد السوفياتي سابقا. تعريف التخلف:
مصطلح يدل على حالة اقتصادية تميزها الضعف الاقتصادي، الركود الثقافي و التدهور الاجتماعي و من مظاهره قلة الإنتاج الصناعي و الزراعي، تدني مستوى المعيشة فالتخلف يعني كذلك عدم القدرة على استغلال الإمكانيات المتاحة لإنتاج المعرفة و الثروة.
تعريف الدول المتخلفة:
هي الدول التي تميزها و تنطبق فيها كل معاني التخلف.
تعريف العالم المتخلف(عالم الجنوب،الدول النامية) أو(العالم الثالث، مجموعة77):
يتكون من مجموعة كبيرة من الدول يسكنها 83% من سكان العالم تتميز بتخلف تكنولوجي و ضعف الدخل القومي الخام و نصيب الفرد منه و عدم القدرة على إنتاج الحاجيات الأساسية لسكانه مع وجود فروق في درجة ما حققته من تقدم أو عدمه.
أ- الدول الصناعية الجديدة n.p.i:
*التنينات الأربعة: كوريا الجنوبية،تايوان، هونغ كونغ، سنغافورة.
*النمور الصغيرة: اندونيسة،ماليزيا،الفيليبي ن، تايلاندا.
*المكسيك، البرازيل و الأٍجنتين تركيا.
*الشريط الساحلي الصيني.
حققت قفزة نوعية صناعية خاصة و اقتصادية عامة منذ السبعينات من القرن 20 فارتفعت نسبة المصنوعات في صادراتها و حققت تحسن في الجانب الاجتماعي، يغلب على علاقاتها الاقتصادية بعالم الشمال الطابع التنافسي.
ب- دول نامية عليا:
تتمثل في الهند، باكستان، فينزويلا، إفريقيا الجنوبية،البيرو، مصر، المغرب، نيجيريا و إلى حد ما بعض الأقطار العربية، تتميز بامتلاكها قاعدة صناعية متوسط في بعض فروع الصناعة و مؤشرات اجتماعية ما لبثت تتحسسن.



حققت بعض التقدم لكنها لم تحقق بعد استقلالها الاقتصادي كما أن علاقاتها بعالم الشمال هي علاقة تباعية جزئية.
جـ- دول جنوب نفطية(خاصة دول الخليج، ليبيا و الجزائر).
تجمعت لديها ثروة مالية جعلت مؤشراتها للتنمية البشرية و مستوى المعيشة يتحسنان.
د- دول أقل تقدما (نامية سفلى) تمثلها دول الساحل الإفريقي، بنغلادش، بورندي، أفغانستان، و تتميز بالتخلف و الفقر و واقع صحي و غذائي مزري و ديون خارجية،علاقتها بعالم الشمال علاقة تباعية تامة و تعيش غلى المساعدات الإنسانية الدولية.

أسباب التقسيم
1- الحركة الاستعمارية.
2- الحرب العالمية الثانية.
3- السياسية العالمية المفروضة.
4- سيطرة الدول الكبرى على أهم المؤسسات الدولية.
5- طبيعية النظام الاقتصادي العالمي.
6- تدني أسعار المواد الأولية.

أسباب التقدم:
*النزعة الاستعمارية التي غلبت على هذه الدول مستفيدة بذلك من مستعمراتها.
*الاستفادة الكبرى من النهضة، العلمية التي انبثقت بوادرها في القرن الثامن عشر.
*دول الشركات المتعددة الجنسيات؛ إذ تقوم بتحويل رؤوس الأموال من العالم الثالث، الدول المتقدمة.
*الاستقرار السياسي الذي عرفته هذه الدول بعد الحرب العالمية الثانية و دورها في ازدهار التنمية الاقتصادية.
*الهيمنة على المنظمات الاقتصادية و الهيئات الدولية لتسخرها في خدمة مصالحها.
مظاهر التقدم
أ- من الناحية السياسية:
*الاستقرار السياسي.
*التحكم في الهيئات الدولية.
*ضيعة الحكام و الذين يتميزون بالروح الوطنية و سهرهم الدائم على خدمة أوطانهم.

ب- من الناحية الاقتصادية:
*ضخامة الإنتاج و وفرة رؤوس الأموال.
*ارتفاع قيمة العملة المحلية.
*الصرامة في العمل و حسن التسيير.
*امتلاكها لقاعدة صناعية قوية و المساهمة الكبرى في التجارة العالمية 70 %.
*التحكم في الأمن الغذائي. التوازن بين الإنتاج الصناعي و الزراعي.

جـ- من الناحية الاجتماعية:
*الرعاية الاجتماعية.
*ارتفاع مستوى الدخل الفردي.
*ارتفاع في نسبة الولادات و انخفاض في نسبة الوفيات.

د- من الناحية الثقافية و العلمية:
*الاهتمام الواسع بالنشاطات الثقافية و العلمية.
*تشجيع البحوث العلمية بتقدم المساعدات للباحثين.
*التحكم في الأساليب المتطورة في التعليم.
*نقص ظاهرة الأمية.
*الاهتمام الواسع بفئة المثقفين و المتعلمين.
أسباب التخلف:
*الاستعمار الأوروبي الذي استعمل خبرات هذه الشعوب.
*عدم وجود قيادات سياسية ذات روح وطنية عالية تسهر على خدمة مصالح شعوبها.
*الظروف الجغرافية القاسية حيث تعاني أغلبية هذه الدول من الكوارث الطبيعية كالزلازل و الأعاصير، و الفيضانات مثل ما يحدث سنويا في الهند و الصين.
*عدم تحكم هذه الشعوب في ثروتها الطبيعية.
*طبيعة النظام الاقتصادي العالمي و أثره على اقتصاد هذه الشعوب.

مظاهر التخلف
أ- من الناحية السياسية:
*الاضطرابات السياسية.
*ضعف الوزن السياسي في المحافل الدولية.
*الحكم الاستبدادي و غياب الديمقراطية و حدية التغيير.
ب- من الناحية الاقتصادية:
*الضعف السائد في القطاعات الاقتصادية. التبعية الاقتصادية للدول الخارجية بسبب الديون.
*سوء التسيير و انتشار البيروقراطية و الرشوة و المحسوبية، و السوق السوداء.
*الصرامة في العمل و حسن التسيير.
*ضعف في قيمة العملة المحلية.
*ارتفاع في نسبة الديون عجز في ميزان المدفوعات.
جـ- من الناحية الاجتماعية:
*الحرمان و انتشار ظاهرة الفقر و المجاعات.
*الانفجار السكاني الكبير إذ تبلغ نسبة النمو سنويا 31%.
*عدم التحكم في الأمن الغذائي.
*انتشار الأمراض المعدية بسب سوء المعيشة و انخفاض في مستوى الخدمات الصحية.
د- من الناحية الثقافية و العلمية:
*انتشار ظاهرة الأمية التي تزيد عن 69% رجال، 87% نساء بسبب غياب برنامج فعالة للتكوين و تعليم. انتشار ظاهرة التسرب المدرسي. نقص في وسائل التعليم وعدم تشجيع ميادين البحوث العلمية.
*تهميش طبقة المثقفين و المتعلمين.




معايير التصنيف
1- المعايير الاقتصادية
*الناتج الوطني الخام p.n.b:
و يحسب على أساس الثروة المتيحة داخل و خارج البلاد حيث يبرز الفوارق في الثروة. يمثل عالم الشمال 17% من سكان العالم و ينفرد سكانه بـ 80 % من الثروة العالمية في حين يمثل عالم الجنوب 80% من سكان العالم و ينتج سوى 20% من الثروة العالمية سنويا .
*الناتج الداخلية الخام p.i.b:
يحسب على أساس الثروة المتيحة داخل الوطن فقط.
*نسبة اليد العاملة في القطاعات الثلاثة:
تعتبر الفلاحة القطاع الرئيسي الذي تشغل اليد العاملة في عالم الجنوب في حين تعتبر الصناعة و الخدمات القطاعين الرئيسيين اللذان يشغلان اليد العاملة في عالم الشمال.
*مستوى و حالة الهياكل الاجتماعية:
*نوع الصناعة: تكون تحولية في عالم الشمال و استخراجية في عالم الجنوب.
*نسبة ما تنتجه الدولة من مواد استخراجية: كالفولاذ و الكهرباء و الغذاء.
*نصيب الفرد من الثروات الطبيعية: يستهلك الفرد في الشمال 50 ضعف ما يستهلكه نظيره في الدول المتخلفة من الطاقة.
*مدى التوازن بين شبه نمو السكان و نسبة نمو الإنتاج.
*نوع و حالة الفلاحة:
تكون فلاحة متطورة علمية ذات إنتاج وفير و متنوع في دول الشمال في حين تكون في عالم الجنوب متخلفة، بدائية ذات إنتاج قليل يقتصر على نوع معين من الإنتاج و قد توجد فلاحة متطورة في دول الجنوب ذات طابع تجاري تصديري يملكها أجانب.
*القدرة على تأمين الغذاء للسكان:
تحقق معظم دول الشمال أمنها الغذائي عكس دول الجنوب فبعضها يستورد نسبة كبيرة من الغذاء من الخارج و البعض الآخر يعاني من سوء التغذية أو نقص التغذية.
2- المعايير الاجتماعية:
*متوسط الدخل الفردي:
يقدر متوسط الدخل السنوي الفردي في الدول المتقدمة بـ 25000 دولار و في الدول المتخلفة بـ 500 دولار(59000 دولار هو الدخل الفردي في النرويج مقابل 100 دولار دخل فردي في البورندي).
*نصيب الفرد من الحريرات يوميا:
*كمية الحريرات المستهلك يوميا: يفوق متوسط نصيب الفرد من الحريرات المستهلكة في اليوم 4000 حريرة في الدول المتقدمة و لا يتعدى 1700 حريرة للفرد في العالم المتخلف في حين أن حجم الإنسان يحتاج يوميا 2400 حريرة.
*حالة السكن:
لكل فرد في الدول المتقدمة غرفتان مقابل 5 أفراد في غرفة واحدة في دول عالم الجنوب.
*الخدمات الصحية:
يوجد طبيب لكل 380 ساكنا في الدول المتقدمة مقابل طبيب لكل 2150 ساكنا في الدول المتخلفة، بالإضافة إلى تباين كبير في الخدمات الصحية.
*نسبة الأمية:
لقد أصبحت الأمية نادرة في الدول المتقدمة و لا تزال متفشية في الدول المتخلفة إذ تفوق النسبة 40% من إجمالي سكان الجنوب.
*حالة التعليم.
*نسبة التمدرس:
99% من عدد الأطفال في سن الدراسة في الدولة المتقدمة، و 66 في الدول المتخلفة.
3- معايير ديمغرافية:
*نسبة الولادات.
*نسبة الإنجاب.
*نسبة الوفيات.
*متوسط العمر(مدى الحياة) 78 سنة للفرد في الشمال و 54 سنة للفرد في الجنوب.
4- معايير ثقافية:
*مدى التحكم في التكنولوجيا.
*الإصدارات الثقافية و العلمية.
التحديد الجغرافي للعالم المتقدم و العالم المتخلف:
يصنف العالم من حيث مستوى التقدم إلى عالم الشمال( دولة متقدمة، غنية و قوية)وعالم الجنوب (دولة متخلفة، فقيرة و ضعيفة) و رغم أن التنمية جغرافية فإن التقسيم ليس كذلك إذ يغلب عليه الطابع الاقتصادي، الاجتماعي، و الثقافي.
و تتم تقسيم العالم إلى عالم متقدم و آخر متخلف بخط وهمي أفقي تقريبا، يمر شمال مدار السرطان، يخترق أمريكا عند حدود (الو.م.أ) و المكسيك ثم يمر بين أوروبا و إفريقيا عبر البحر الأبيض المتوسط ليخترق آسيا(شمال تركيا، إيران، أفغانستان، الصين، و الكوريتين و جنوب اليابان).
باستثناء استراليا و نيوزلندا الجديدة، فهما اصطلاحا من عالم الشمال وتقعان جغرافيا في الجنوب.
مشاكل العالم الثالث:
1- سيطرة الرأسمال الأجنبي على اقتصاديات العالم الثالث.
2- التخصص في تصدير الخامات و المحروقات.
3- وجود نوعين من الزراعة:
*زراعة معاشية:عرفت تطور محدودا ولا تلبي حاجيات السكان .
*زراعة تجارية للتصدير.
4- ارتفاع نسبة اليد العاملة في الزراعة و انخفاضها في الصناعة.
5- مساهمة ضئيلة في التجارة العالمية.
6- نسبة النمو الديموغرافي أكثر من نسبة النمو الاقتصادي.
7- عدم التحكم في التكنولوجيا الحديثة.
8- تفشي الأمية و البطالة.
9- ارتفاع حجم المديونية.
الحلول المقترحة للنهوض بالعالم الثالث:
إن الحالة السيئة التي يعاني منها عالم الجنوب في شتى المجالات أو في بعضها ليست نهائية و لا مطلقة بل نسبية و قابلة للتغيير و ذلك يكون بحول واقعية و ممكنة:
- إتباع سياسة اقتصادية رشيدة برغماتية و استغلال الإمكانيات الذاتية.
- إقامة قاعدة صناعية تحولية لاستغلال الثروات الطبيعية الوطنية و تجنب تصديرها خاما.
- تكوين الفرد من الناحية الفكرية و العلمية بإصلاحات لبلوغ جملة من الأهداف منها:
• تحقيق الأمن الغذائي، توفير الخامات الزراعية للصناعة و بالتالي توفير رؤوس أموال كانت توجه لجلب المواد الغذائية.
• إقامة تكتلات اقتصادية إقليمية أو قارية بغية التعاون و التضامن بين دول عالم الجنوب.
- اكتساب التكنولوجيا بالممارسة و ليس باستيرادها.
- تنشيط الحوار بين ى الشمال و الجنوب في إطار الشراكة لا التبعية.