اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيب صياد
عصفورةٌ وقعت لأجل قلامة *** و أنا أراها بين شِقَّيْ باب
فترقَّبت أيًّا يراود نفسها *** حتى تعود بطعمة الأحبابِ
فسكنتُ: هل عيني تعكِّر صفوها *** فعلتْ..لعلَّ بها سماع خطابي
فإذا بأخرى تسرق الألحاظ من *** أصحابها قد مازجتْ إعرابي
حسدتْ أخيَّتها و لستُ أراهما ** أهلا لقلبي أو لقرب جنابي
فالطير من أمم لها شعراؤها *** و البنتُ فاعلمْ ماءةٌ بتراب
|
سلِم القلم وحامله..
نفَسٌ بهيٌّ يستحقُّ التّقدير
دُمتَ بهذا العطاء