اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*
لا
حتى يسقُط كُل الطغاة
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحارث
يا اخي هذا هو دائما للاسف ديدن العرب ينسبون فشلهم لليهود والغرب من المسؤول عن دخول الناتو واليهود ان كانت حقيقة هل الشعب ام الحكام هل هكذا تعالج الامور اخي الفاضل حاكم يحكم منذ 40 سنة لا يقال له لا ابدا جاء جيل جديد قال له نريد اصلاحا واجههم بالدبابات والطائرات واعطى فرصة للاعداء بالدخول يا اخي حكامك الذين تتباهى بهم هم من اعطو الفرصة للمشركين بالدخول
ثانيا اخي الكريم هذا القذافي الذي تقول انه طرد اليهود كان يمول اكبر التمردات في العالم خاصة في افريقيا منها حركة دارفور في السودان التي تسعى اسرائيل لاشعالها ابحث عن الحقائق اخي ولا تمشي بالعاطفة
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samirovich
1- مع احترامي لك ...كلامك لا أساس له من الصحة ... ولا علاقة لليهود بالأمر الا في خيالكم ....بل بالعكس الآن هناك تيار قوي جدا في ليبيا يدعو الى أن تكون الدولة اسلامية وانتشرت جماعات الامر بالمعروف والنهي عن المنكر في كافة ليبيا وأصبحت الحدود تطبق في بعض المناطق فمن السذاجة أن نصدق أن هناك معابد لليهود.....والا فأتوا ببرهانكم ان كنتم صادقين.
2- لا يجوز أن تقول في آخر كلامك "ثورة الكفار" .... لا تكفر المسلمين يا أخي فهذا شئ خطير ستحاسب عليه....كما أن تشبيه الانسان بالحيوان (جرذان، ثيران...الخ) لايجوز ايضا في الاسلام (الذي تدافع عليه).... والكافر الوحيد معروف ومتفق عليه من كافة العلماء المسلمين قبل الثورة بسنوات طويلة.
|
أيها الحارث ليس القذافي من أعطى الفرصة لدخول أمريكا و فرنسا و ايطاليا و اسبانيا و ألمانيا لماذا لم يدخلوها في الثمانيات و كانت الفرصة سانحة بحيث لم يكن فايس بوك و لا انترنت و لا أي من هذا الذي يدّعون انه يقلب الموازين و ليس هو من يقلبها بل المعارضة التي همّها كما هو هم معارضة الجزائر و هي فصل الدين عن الدولة و المطالبة بالعلمانية و الحرية كحرية المرأة في البرلمان التونسي الحالي و كحرية الساقطات في الشوارع و كحرية شاربي السموم في المقاهي العامة بحيث لم و لن تكون حرمة في ليبيا كما كانت سابقا و الله المستعان
أنظر المعارضة ماذا تطالب
إنها تطالب بالعلمانية و ليس الدين و نشر ما هو فطري بالنسبة لنا و لهم
ألا يطالب سعيد سعدي بذلك و هو مازال يناضل لأجل ذلك و لن يسكت حتى يحدث ما حدث في باقي البلدان .
و ما هو همُّ المعارضة الليبية الا كما قال الاخ الفاضل الامام الغزالي بارك الله فيه على ما فنّد و قال .
بل سيحدث هذا ولو مرّت السنين لان الفيروس تغلغل داخل رقاقة السايموس و انطوى على نفسه و نام فيطلق عليه اسم الفيروس النائم الذي لا ينهض الا بفعل فاعل ، و فيروس هذه الامة هو الفتنة فكانت نائمة طيلة 40 أو 60 سنة و قد نهضت و من قام بإيقاظها لو لم يكن رجل او جماعة أو دولة تريد جاه أو زيادة في الدخل القومي أو في الرصيد او السلطان و المال و لما لا .
إنها المصالح
فأين مصلحة الشعب في النظام السابق و حاليا و في مستقبل الايام حين يكون نظاماً لليبيا كالنظام الأول بما انه نظام أوربي مثله مثل الذي في الجزائر و المغرب و تونس و كل الدول العربي ما عدى السعودية فقط لانها تسير على منهاج الرسول صلى الله عليه و سلم و كتاب الربّ عزّ و جلّ فأبى الكافرين إلا ان يدنسوها في التراب كما دنست دول أصبحت تحتكم الى دساتير بوش و ساركوزي بعدما كانت في عهد العثمانيين كلها ولايات عاصمتها مكّة المكرمة و ديوانها المدينة المنوّرة
أنا معك في كل ما قلت لو كان النظام نظاماً ربّانياً يحتكمون الى كتاب الله و سنة نبيه ، فحين يكون هذا فعلا يكون هناك ثوار و جهاد في سبيل الله و ليس في سبيل البترول و سبيل المال و سبيل القوة العظمى التي أرادت ان تنزع بعض حكام العرب فكان لها ذلك من اقرب المقربين أو بالاحرى من قِبَل أولاد ليبيا
كما كان في الجزائر من حركى كانوا السبب في بقاء فرنسا مدّة قرن و نصف القرن ، و لو لم يكونوا خونة و حركى لقضى عليهم المقراني أو حتّى لالة فاطمة نسومر و هي امرأة فما بالك الرجال
لكن الرجال لا يفعلون شيء إذا كان من بينهم خونة و متطفلين و حركى و مرتزقة
فانعكست الآية ، فمن أصبح يدافع عن الدولة أصبح مرتزقا و من أصبح يهدم في أسوارها أصبح ثائرا و مجاهدا
يا لموازين الدنيا كيف انقلبت و أصبح الجاهل يراها صواب و حقاً يقال كما اصبح يردد تفاهات الكلام في دبر كل صلاة للشيطان هي و ليست لربّ الدنيا و ما فيها و عليها من أرباب حسبوا انفسهم كذلك فَسَيُذِّلُّهُمُ الله ولو بعد حين
بارك الله فيك