قــــــــــآل الــأبــــ ...
يـــــآبـُنـــيّ حليــــــــــم ... لكـ من أمكـ شوقـُُ وتسليمـ ...
إنَّ أمكـَــــــ رحــلتــ إلى دنـــــــــــيا العديـــــــــــــــم ...
إنهـــــآ ليــــستـــــ في بيتنـــآ ولا في بيـــــتـٍ رضيم ...
لكنـــــها في دنـــــــيآ الخـــــلد والنعيـــــــــــــــــــم ...
وهي في إنــــتظـــآركـ يومآ...على جمرة من حميم...
تسكـــن بزخيخــــــــها قلبـ أمّكـــــ الرئيــــــــــــــم
ومهمـــــآ نظرتـ إلى هــــاته الصورة الرميـــــــــم ...
إلـــــــــــــّا أن روحـــهــا بالقــلب ... في الصميم ...
تـــــآتينـــآ بين فـــــينة وأخــرى.. وجودها دئيمـ...
وتقبّلكـ بغيـــــــر إحســـــــآس منكـ يآحليــــــــم ...
صمـــــــتـ الأبــــــــ ثمّ نطــــــــــــق اليتيــــــــــــم ...
هل لــــــــــــــي أن أرحل إليها فأمري صريمـ ...
الرئيم : العطوف
صريم: عازم عليه
دئيم : دآئم ...
التكملــــــة لمن أرآد ........