عندما كانت الجزائر تعيش العزلة في التسعينات كان سعد بوعقبة وأسياده يستجدون القطريين والإماراتيين والخليجيين عموما من أجل المجيء إلى الجزائر والإستثمار فيها وبعد أن خرجت الجزائر من "الغرقة" أصبح لسعد بوعقبة "فم"