جزاك الله خيرا ..أخي في الله المقنين ..
ولكن وا أسفا على بلداننا التي منحنا من أجل استقلالها الغالي والنفيس ..نحتسبه عند الله تعالى ..كان همنا أن ترحل عنا فرنسا الظالمة ونمسح عنّا براثن حضارتها الفاسدة ..ولكن ما حدث كان خدعة بأتم ما تحمل هذه الكلمة من معنى ..فلقد اكتشفنا بعد 19 مارس يوم اعلان جمهورية جزائرية ديموقراطية شعبية أن فرنسا خرجت من الباب وعادت من النافذة ..وبعد تصفية مناصب الدولة الحساسة من كل ماهو اسلامي ..تأكدت أن زمام البلد ليس بأيدينا ...
وأن دراهم البيضة وسعي البنغلاديشي راحت مهب الريح ..
ولا حول ولا قوة الا بالله ..
وحسبنا الله الذي لااله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم .