السَّــلامُ عليكُم ... |
ــــــ
,.... قبْلَ يومٍ فقــطْ... كتبتُ على إحدَى جُدرانِ [ الفايسْ مُومي ] - كمَا تُسمِّيه إحداهُنَّ- قــائِلاً :
ولأنَّنَـا لا نعِيـشُ [ مرَّتين ] ..... فسَأبقَـى [ فضُوليًـا ] ..
> وفِي روايةٍ ضعِيفةٍ للفارِسْ .... فسأبقَى [ مُقرعِجًا ] 
ـــــــــــــــ
ولأكُون صادِقًا سأقُولَ أنّهُ لمْ يخطُر لِيَ [ العقادُ ] ببالٍ حينَ كتابتِها
ولكنْ للأمانَة و ( حقُوق المؤلفْ ) و ( المهنيَّة ) وغيرِها من الألفاظ التِي ليسَ لنا منها غيرُ ( السماعُ فقطْ )
فإنَّ للعــقادِ قولاً يُشبِهُه ...... يقُول فِيه :
القــراءةُ [وحدهـا] ... هي من يُعطي الإنســان [ الواحدَ ] أكثر من حياةٍ [ واحِدة ]
ـــــــــــــــــــــــ....