رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه
والله هذه الزمر الإرهابية المجرمة لا حل معها سوى الإستئصال
ما يصيب سوريا اليوم محكم التخطيط والأداء فكم من دولة مارقة لها حساب مع سوريا :
اسرائيل : سوريا دعمت وساندت المقاومة في لبنان وقلسطين
أمريكا : سوريا وفقت سدا منيعا أمام سياسها القائمة على اذلال الحكام واخضاعهم لتبعية البت الأبيض
السعودية: سوريا رفضت المساومات فيما يخص شبيه الرجل المسمى بالحريري االلذي حاول استهداف سلاح المقاومة
والقائمة طويلة
ستبقى سوريا شوكة في حلقهم ومهما فعلو لن يستطيعوا اخضاعها