لقد أصبحت هذه العادة من السنن السيئة التي انتشرت في جامعاتنا إذ تخاط البدلة على حسب المرغوب فيهم ، أما إذا نجح الأستاذ فإنه لا يمنح له الاختصاص الذي طلب ، وهذا الذي حدث لكثير من الزملاء الذين نجحوا ، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ( إذا أسند الأمر لغير أهله فانتظر الساعة)