لا أبو جهل ولا قريش ولا شيئ
هذا يؤكد أن الدولة غائبة واحكامها لم تعد ترض أحد
عندما نقرأ الجرائد نجدها مملوءة بأخبار القتل والثأر وكل واحد يخرج سلاحه لأخذ حقه بدل اللجوء إلى المحاكم وتضييع الوقت والمال ثم يأخذ الظالم حكما مخففا وفي عيد الإستقلال أو الأضحى يتم الإراج عنه من طرف الرئيس
هذه طريقة العروش هي إنذار للدولة إما أن تكون أو لا تكون
هذا عرف والعرف يؤخذ به مالم يتعارض مع الشرع
.