لنرى ما يجري ، لم يكن السلام كما يقال و المعلم على رؤوسنا محال ... محال أن يكون كما قلت بل هو من جاءك بالعلم الكبير و الرقى و الفكر الأصيل و كذا هو من علمني و سمع أفكاري لينتقدني أحيانا و يشجعني حينا .... فيا لا جمال الحياة ..
و ما أجمل معلميها الأكفــــــــــــــــــــــــــــــــــاء .
شكر لكل معلم ساهم في رقي المجتمع و بناء الأجيال
فلا تسخر ممن ساهموا للنهوض بأولادك و أفدادك في المستقبل و لك في الحاضر .
((كاد المعلم أن يكون رسولا))
توقيع : حياة فدا الحياة