تحية طيبة :
لعلكم تتذكرون ما قالته " زهية بن عروس " يومها حين وصفت المعلمين بالجراثيم ، ثم الحملة المنظمة أثناء العشرية السوداء حين تكالبت أصوات الحاقدين على المدرسة الجزائرية والمدرسين حيث اتهمت المدرسة "بتفريخ الارهاب " ، واليوم أصبح المعلم سفاحا .
هكذا ينظر الى المعلم في بلد يتكلم فيه الرويبظة فيطاع .
ولا حول ولا قوة الا بالله . حسبنا الله ونعم الوكيل .