في عهدي أنا (يعني في سالف العصر والأوان) كانت المدرسة الوطنية للإدارة تدخلينها بالبكالوريا فقط
أما الآن فأصبحت بالليسانس ...
لكنها مدرسة في منتهى الروعة وأغلب الوزراء والولاة والسفراء تخرجوا منها ومن أبرزهم "أحمد أويحي" الرجل الثاني في البلاد تخرج منها