بارك الله فيك أخي ، لو يقدر لي أن أعود إلى عملي و مدرستي فسأجد الكثير لأكتبه عن يوميات الاعتصام في الرويسو التي إن لم يكن لها من نعمة فهي نعمة التعرف على الأحباب من أمثالكم ، تآخينا و تآثرنا و تضامنا و تقاسمنا أفراحنا و أتراحنا و ستبقى الذكرى لتسجل ذلك بكل فخر و اعتزاز .