2011-10-01, 17:18
|
رقم المشاركة : 1
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **
وأنت :
لأنَّكَ مُمطر جدًا ومَشحون ،
فأنت :
والشِّتاء
وحفيدي
وقلبي المخلوب على نشرة الثامنة
وفريدة بلقاسم
مقاسٌ واحد لتفاصيلي
فمن غيرك : سيخبرنا ؟
عن معنى القلوب
ومعنى الهشاشة
ومعنى الأحزانِ المترفة بالدّلال .
ومن سيفسِّر لنا ؟
معنى أنّنا هُنا مِن أوّلِ عُمقٍ للمساءْ
تَسمعُني وأراكْ!!
من :
سوى أنت !؟
|
الآخــرُ المنشُود !!!
ولأنَّنِي لا أبحثُ عنهُ ولا حــتَّى لي فضُـولٌ لأعرِف [ منْ يكُون ] ولا منْ [ يكُونون ]
فإنَّهُ جليٌّ من [ ألوانِ ] الأسئلة الثلاثِ و [ صعوبتها ] كآخرِ إختبارٍ خاضَهُ [ قلبٌ مـا ] نسيَ مظلَّتهُ في البيتِ فتبلّلَ شوقًا .... أيضًا >> أترى لستَ وحدَكَ المُبتل
أتعرِفْ .... أصِبتُ بعدوَى الكونكسيُون الـ ( faible ) وأنا اللّي كانُوا غايضينِي جماعَة موضُوع "شهد"
أعرِفُ انَّنِي نسيتُنِي لأسرُد معاناتِي مع [ تباعُدِ حروفِنَا ] >>> ولا يُهمْ .... | وشْ راك تقُول >>> وآخرُ القولِ بلسانِ قارِئٍ ما >> ولا يُهمُ أيضًا
ولكن فقطْ لتعلمَ أنَّهُ في حالةِ لمْ تقرأ ما كتبتُ أعلاهْ
ولا وصَلكَ شيءْ
أنّ [ آخرًا - في مكانٍ مَا من السُّحبِ - ] يُحبُّ الشتاءَ too
و ما يُهمُّ [ التالِي ] :
أولاً :
أنَّهُ لِي كثيرُ كتابةٍ على ما قُلت ... و ( كانُون الجدَّة يُثير الشجونَ ) و ( أشياءُ أخرَى ) تُحبُّ المطر لتختبئْ
وثانيًا :
إن حــدَثَ ومرّ من هُنا فليعلمْ باقِي المُعطيَات :
عن معنى القلوب >> أنْ لا يغتــرَّ بالمُبلّل .... ولينتظِرِ الصيف ... ليُزيل الوشاحَ و '( مظلَّة ) و ( حذاءَهُ البلاستيكِي ) .... وحينَما يحترِقُ (تجمَّدًا) تحتَ أشعَّتِهـا و ( شرفتِها ) .... وتسقِيه جفاءًا ..... فليأخُذ حينَهـا ( قلبًا ) ... ويكتُبه
ومعنى الهشاشة >> أنْ لا يستعِينَ بالمعاجِمْ .... ويتجنّب لسانَ العرَبْ - خصوصًا - .... ولا يجلِس معَ [ عاشِقٍ قدِيم ] لأيٍّ من الجمادَات بمَا فِيها ( المطَر )
ومعنى الأحزانِ المترفة بالدّلال >>> هُنا ... هُو و [ تارِيخُ قلبِه ] ..... وأنصحُهُ ألاَّ يلتفِتَ ( شرفةً ) ولاَ ( موكِبًا - ليلَة خميسٍ ) ...... وليكتُبْ بكُلِّ [ أمانَةٍ ] .... وليعلَم أنَّ ( منْ غشَّنَا فليْسَ - قلبًا سويًّا - ) ..... وأيضًا ... لا ينسَى أن يتجنّضبَ تعرِيض الورقةِ للــ ( مطرِ ) و [ المــاضِي ]
أتمنَّى أنْ يقرأ الــ [ أنتَ ] إرشاداتِي .. إن مرَّ من هُنا
وإنْ نجَحَ في إمتحانِك .......... فأخبِرهُ أنَّنِي أفضّلُها [ شرابًا سائغٌ شرابُه ] .... ولا
أفكِرُ في ( الغازِيات )
وأخيرًا :
ما كتبتُ أعـــلاهْ إلاَّ لأقــولَ لكَ [ مرحبًا ] ......... وأستأذِنَك لأكتُبْ ؟؟
فإن أذنتَ ........ فأعلمْ أنّنِي [ هُناكَ في سطرٍ ما قبْلَ ( كــانُونِ الجدَّةِ ) - الله يرحمهَـا ويسكِنها فسيحَ جناتِه - )
>> جمِيلٌ .....
وكأنَّكَ أرجعتنِي [ شتاءًا ونِصف ] ....
|
|
|