بلغت درجة حسد المجتمع للاستاذ على السنتيمات التي يتلقاها حدا لا يطاق . ذكر لي زميل استاذ ان والده يحسده على المرتب الشهري رغم انه ميسور . وذكر انه حرمه من المسكن ومن قطعة الارض بدعوى انه استاذ ثانوي يملك الملايير ويجب حرمانه من العقار لفائدة اخيه البطال ولفائدة ابناء اعمامه الذين بعضهم يعمل بناء وبعضهم تارة يعملون وتارة لا يعملون .
اقسم ان هذه الواقعة حقيقية