لو لم يكن ممانعا لم تكالبت عليه قوى الشر ، بتسليح عصابات مجرمة ، بتسليط عقوبات اقتصادية ، بتشويه صمعته من
خلال القنوات والإعلام المأجور
هناك حقيقة لا ينكرها إلاجاحد هي أن سوريا أخر الدول العربية الممانعة والمقاومة بشعبا السني والشيعي والعلوي
والكردي والدرزي ، فلا يعقل أن
الجيش السوري العظيم علويين فقط ، بل للسنة نصيب وللدوروز وللمسحيين نصيب وللأكراد نصيب ....من يقول غير ذلك فهو
يكذب .