في كل مرة أسجل فيها دخولي إلى المنتدى، الج مباشرة إلى صفحته الهادئة
و التهم بعيني الدامعة آخر نشاط ... المعلومات ...و الأحصائيات..
أظل أقرأ الكلمات ببطء علها تتحول إلى إجابات، علها تخبرني أنك لم تغب
و لم تختف إلى الابد..
اواه أيها الوفي جعلت النار تلتهم احساسنا بفقدك، تفتقدك زوايا المكان و الجدران و المدرسة
تاريخ ميلادك موعده بات قريبا و انت أينك لنحتفل بعيدك؟
أينك ايها الغائب الذي لن يعود...